فيردنت - وكالات
تواصلت الاشتباكات بين قوات النظام السوري والمعارضة في مناطق سورية عدة
أعنفها بريف اللاذقية، فيما شنت الطائرات الحربية غارات جوية على المليحة
لليوم الثاني على التوالي.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن اشتباكات هي الأعنف درات بين قوات النظام السوري وقوات الدفاع الوطني ومليشيات أخرى من بينها "المقاومة السورية لتحرير لواء إسكندرون" وحزب الله اللبناني وإيرانيين، من جهة، وقوات المعارضة التابعة للجيش الحر وإسلاميين من بينهم متشددين، من جهة ثانية، عند جبل الـ45 الاستراتيجي في محاولة من قبل القوات النظامية لاستعادته.
ونفى المرصد مقتل أمير جنود الشام أبو مسلم الشيشاني خلال قصف للقوات النظامية على الجبل، لكنه أشار إلى إصابة إبراهيم بنشقرون المعروف بأبي أحمد المغربي قائد كتيبة "شام الإسلام" إصابة خطرة خلال الاشتباكات.
وتمكن مقاتلون من "شام الإسلام" التي ينتمي عناصرها للدول المغاربية من استعادة السيطرة على مباني سيطرت عليها القوات النظامية في قمة المرصد 45 خلال اشتباكات أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من "شام الإسلام" وجبهة النصرة وكتائب إسلامية مقاتلة، في حين قتل وجرح نحو 20 من القوات النظامية والمسلحين الموالين لها خلال الاشتباكات، وفق المرصد.
وقصفت القوات النظامية مناطق في جبل النسر والسودة وبيت شردق والخضرة وقلعة كوجاك التي سيطر عليها المعارضون، فيما نفذ الطيران الحربي عدة غارات جوية على مناطق في جبل الأكراد.
وتدور معارك عنيفة في ريف اللاذقية منذ نحو أسبوعين، حين أعلنت المعارضة بدء معركة الأنفال في الساحل السوري وسيطرت خلاله على المركز الحدودي في كسب وقرى في الريف.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن اشتباكات هي الأعنف درات بين قوات النظام السوري وقوات الدفاع الوطني ومليشيات أخرى من بينها "المقاومة السورية لتحرير لواء إسكندرون" وحزب الله اللبناني وإيرانيين، من جهة، وقوات المعارضة التابعة للجيش الحر وإسلاميين من بينهم متشددين، من جهة ثانية، عند جبل الـ45 الاستراتيجي في محاولة من قبل القوات النظامية لاستعادته.
ونفى المرصد مقتل أمير جنود الشام أبو مسلم الشيشاني خلال قصف للقوات النظامية على الجبل، لكنه أشار إلى إصابة إبراهيم بنشقرون المعروف بأبي أحمد المغربي قائد كتيبة "شام الإسلام" إصابة خطرة خلال الاشتباكات.
وتمكن مقاتلون من "شام الإسلام" التي ينتمي عناصرها للدول المغاربية من استعادة السيطرة على مباني سيطرت عليها القوات النظامية في قمة المرصد 45 خلال اشتباكات أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من "شام الإسلام" وجبهة النصرة وكتائب إسلامية مقاتلة، في حين قتل وجرح نحو 20 من القوات النظامية والمسلحين الموالين لها خلال الاشتباكات، وفق المرصد.
وقصفت القوات النظامية مناطق في جبل النسر والسودة وبيت شردق والخضرة وقلعة كوجاك التي سيطر عليها المعارضون، فيما نفذ الطيران الحربي عدة غارات جوية على مناطق في جبل الأكراد.
وتدور معارك عنيفة في ريف اللاذقية منذ نحو أسبوعين، حين أعلنت المعارضة بدء معركة الأنفال في الساحل السوري وسيطرت خلاله على المركز الحدودي في كسب وقرى في الريف.